السبت، 21 غشت 2010

تكوين الفوج السابع للأئمة والمرشدات برسم سنة 2011



تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم حملة شهادة الإجازة المسلمة من إحدى الجامعات المغربية أو على شهادة معادلة، الذين لا تتعدى سنهم خمسا وأربعين (45) سنة إلى غاية 16 يناير 2012، أنها ستفتح تكوينا للفوج السابع للأئمة (150) والمرشدات (50) برسم سنة 2011.

1- الشروط


يشترط في المترشحين أن يكونوا من المغاربة الحافظين لكتاب الله كاملا بالنسبة للطلبة الأئمة ولنصفه على الأقل بالنسبة للطالبات المرشدات، وأن يكونوا متمتعين بحقوقهم المدنية، متصفين بأخلاق حميدة ومتوفرين على القدرات البدنية اللازمة.

2- الدراسة

تستغرق الدراسة اثني عشر شهرا، دون إمكانية التكرار، وتختم بامتحان تخرج لانتقاء العدد المطلوب على أساس الاستحقاق. نظام الدراسة خارجي، ويتقاضى المكونون منحة شهرية قدرها ألفا درهم (2000.00) درهم وسيعين المتخرجون المقبولون عن طريق التعاقد بالمساجد التي تحددها الوزارة.

3- ملف الترشيح

يتكون ملف الترشيح من الوثائق التالية:

طلب مكتوب يحمل الاسم الشخصي والعائلي للمرشح وعنوانه.
نسخة طبق الأصل من بطاقة التعريف الوطنية.
نسخة من عقد الازدياد حديثة العهد.
نسخة طبق الأصل من شهادة الإجازة أو شهادة معادلة لها مع ضرورة إرفاقها بنسخة من قرار المعادلة ونسخة من شهادة الباكلوريا مصادق عليها.
نسخة من السجل العدلي حديثة العهد.
نسخة من السيرة الذاتية للمرشح تتضمن المؤهلات العلمية التي يتوفر عليها يؤكد فيها بصفة خاصة، حفظه الكامل لكتاب الله بالنسبة للأئمة ولنصفه على الأقل بالنسبة للمرشدات.
صورتان شمسيتان.
بيان النقط والدرجات المحصل عليها خلال سنوات الإجازة موقع عليه من لدن المؤسسة الجامعية التي تخرج منها المترشح.
ثلاثة أظرفة متنبرة تحمل العنوان الشخصي للمترشح.
توجه ملفات الترشيح عن طريق البريد العادي إلى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية (مديرية المساجد) بالمشور السعيد تواركة الرباط، أو تودع مباشرة من طرف المعنيين بالأمر بمكتب الضبط بالوزارة.

آخر أجل للتوصل بملفات الترشيح هو يوم 06 شتنبر 2010، ولن يقبل أي طلب يصل بعد هذا التاريخ.

وبعد دراسة ملفات المترشحين سيستدعى المقبولون منهم في الانتقاء الأولي لإجراء مقابلة أمام لجنة.
موقع وزارة الأوقاف
www.habous.gov.ma:
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - المشور السعيد- - الفاكس: 212537760493الهاتف :212537760493
الرباط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرشيف المدونة الإلكترونية